قال المحلل الاستراتيجي الديمقراطي ديفيد أكسلرود في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز نُشرت يوم السبت، إن عمر جو بايدن “سيكون قضية رئيسية” إذا ترشح لإعادة انتخابه في عام 2024.
حيث تفصلنا عن الانتخابات أكثر من عامين، لكن التكهنات حول ما إذا كان بايدن يخطط للترشح لإعادة الانتخاب قد بدأت بالفعل لأنه يواجه أعدادًا منخفضة من التأييد مع ارتفاع معدلات التضخم.
وحذر أكسلرود من أن عمر بايدن قد يكون انتكاسة محتملة لحملته الانتخابية في عام 2024، فعندما فاز في انتخابات 2020 كان عمره 78 عاماً مما يجعله أكبر رئيس منتخب في تاريخ الولايات المتحدة.
وطوال فترة ولايته، سعى الجمهوريون إلى استخدام سنه كسلاح ضده، على الرغم من أن طبيبه كيفين أوكونور أكد العام الماضي في رسالة أن بايدن كان “يتمتع بصحة جيدة” و “قويًا” و “مناسبًا لتطبيق القانون وأداء المهام الرئاسية.
ورداً على تصريحات أكسلرود ، غردت أليسا فرح جريفين ، مساعدة البيت الأبيض السابقة خلال إدارة ترامب ، يوم السبت قائلة إن الوقت قد حان لمجموعة جديدة من المرشحين للرئاسة.
